• تعددت الآراء والمواقف التى تتحدث عن مفهوم الحب إذا كان فعلا مصدر قوة أم ضعف، وهل لو اختلفت أنواع الحب ودرجاته ومعاييره من شخص إلى آخر أو حتى من بيئة إلى أخرى على المستوى الإنسانى أو العملى يختلف مفهومه من حيث القوة أو الضعف.
• نلاحظ أن الإجابة سوف تختلف نتيجة تعدد المصادر والمحتوى والعوامل هذا ما يفسره العقل البشرى أو يتقبله المنطق.. عزيزى القارئ لقد تم خداعك والتهاون بمستوى تفكيرك وعقلك الواعى استطاع أن يخدع عقلك اللاواعى أو عقلك ( الباطن ) لأن كل دراسات علم النفس والاجتماع والنظريات التى تتحدث عن النفس البشرية أثبتت أن مفهوم ( الحب ) يعنى القوة والشجاعة والأمان وأن تكون شخص مقدام.
• الحب يخلق منك إنسان مبدع ناجح متفوق قادر على الإنتاج ويمدك بالطاقة الإيجابية فى كل مراحل حياتك وعلى المستوى الإنسانى والعملى وأيضاً ينعكس ذلك على تعاملك مع الآخرين فى محيط اسرتك عملك أصدقائك.. الحب هو الوقود الذى يحرك كيانك ويمدك بمشاعر الرضا والسعادة والسلام النفسى.. هل بعد كل هذه المشاعر الإيجابية نصل إلى نتيجة أن الحب ضعف؟! كيف؟!
الحب يساوى القوة بكل أشكالها ومعانيها أياً كانت المخاطر أو النتائج.
• نجد كثيراً من المواقف التى نتعرض لها على مدار يومنا أو حياتنا عموما سواء العملية أو الشخصية والإنسانية أن يكون نتيجه هذا الحب سلبية وغير مرضية للنفس البشرية وحقيقى يحدث هذا بالفعل ومع أكثر من شخص وأكثر من موقف، لكن نقف هنا لحظة ونعيد السؤال مرة أخرى وبإدراك وتركيز أكثر وعياً هل هذا يعنى مفهوم الحب؟ أم انت فى وضع محتاج أن تعيد ترتيب أفكارك ومشاعرك وتدرك مدى سلامك النفسى ورغباتك وتحدد أهدافك من جديد.
• ليس كل ما نشعر به من مشاعر نطلق عليه مفهوم الحب ويجب عليك عزيزى القارئ أن تفرق بين مفهوم الحب واحتياجك للحب حيث أن الفرق رهيب وخطير ونتائجه أكثر خطورة.
• كثير منا يمر فى حياته بمواقف وأشخاص يشعر معهم من الوهلة الأولى ببعض المشاعر الإيجابية ومع مرور الوقت تكتشف أن هذه المشاعر وقتية أو مزيفة وكل طاقتك يتم إهدارها ومع أول اختبار قوى تنهار هذه المشاعر بل وتختفى وتندثر وتتحول إلى إنسان ضعيف تجاه الموقف أو الشخص هل هذا حباً ؟
الحب بناء، سلام، تفائل، قوة، أمان، استقرار، إنتاج، نجاح..
الحب هو الطاقة الإيجابية.
• عزيزى القارئ كن حذراً من الإحتياج إلى الحب ورغبة إرضاء الذات ومن إدراكك وفهمك ووعيك لمفهوم الحب نفسه وإذا استطعت أن تدرك مدى الاختلاف ويكون لديك قناعة مطلقة أن الحب قوة وليس ضعف وأى نتائج سلبية لهذه المشاعر تكون بمثابة تزييف وتضليل لمفهوم الحب، من هنا سوف تصل إلى مرحلة وتفكير مختلف من حياتك وإدراك ملئ بالوعى لأهدافك وإشباع رغباتك ومستقبلك.
وعند الوصول إلى هذه المحطة سوف تصل إلى بداية جديدة ومختلفه ولكنها رائعة.
#بداية_جديدة..
• الحب يخلق منك إنسان مبدع ناجح متفوق قادر على الإنتاج ويمدك بالطاقة الإيجابية فى كل مراحل حياتك وعلى المستوى الإنسانى والعملى وأيضاً ينعكس ذلك على تعاملك مع الآخرين فى محيط اسرتك عملك أصدقائك.. الحب هو الوقود الذى يحرك كيانك ويمدك بمشاعر الرضا والسعادة والسلام النفسى.. هل بعد كل هذه المشاعر الإيجابية نصل إلى نتيجة أن الحب ضعف؟! كيف؟!
الحب يساوى القوة بكل أشكالها ومعانيها أياً كانت المخاطر أو النتائج.
• نجد كثيراً من المواقف التى نتعرض لها على مدار يومنا أو حياتنا عموما سواء العملية أو الشخصية والإنسانية أن يكون نتيجه هذا الحب سلبية وغير مرضية للنفس البشرية وحقيقى يحدث هذا بالفعل ومع أكثر من شخص وأكثر من موقف، لكن نقف هنا لحظة ونعيد السؤال مرة أخرى وبإدراك وتركيز أكثر وعياً هل هذا يعنى مفهوم الحب؟ أم انت فى وضع محتاج أن تعيد ترتيب أفكارك ومشاعرك وتدرك مدى سلامك النفسى ورغباتك وتحدد أهدافك من جديد.
• ليس كل ما نشعر به من مشاعر نطلق عليه مفهوم الحب ويجب عليك عزيزى القارئ أن تفرق بين مفهوم الحب واحتياجك للحب حيث أن الفرق رهيب وخطير ونتائجه أكثر خطورة.
• كثير منا يمر فى حياته بمواقف وأشخاص يشعر معهم من الوهلة الأولى ببعض المشاعر الإيجابية ومع مرور الوقت تكتشف أن هذه المشاعر وقتية أو مزيفة وكل طاقتك يتم إهدارها ومع أول اختبار قوى تنهار هذه المشاعر بل وتختفى وتندثر وتتحول إلى إنسان ضعيف تجاه الموقف أو الشخص هل هذا حباً ؟
الحب بناء، سلام، تفائل، قوة، أمان، استقرار، إنتاج، نجاح..
الحب هو الطاقة الإيجابية.
• عزيزى القارئ كن حذراً من الإحتياج إلى الحب ورغبة إرضاء الذات ومن إدراكك وفهمك ووعيك لمفهوم الحب نفسه وإذا استطعت أن تدرك مدى الاختلاف ويكون لديك قناعة مطلقة أن الحب قوة وليس ضعف وأى نتائج سلبية لهذه المشاعر تكون بمثابة تزييف وتضليل لمفهوم الحب، من هنا سوف تصل إلى مرحلة وتفكير مختلف من حياتك وإدراك ملئ بالوعى لأهدافك وإشباع رغباتك ومستقبلك.
وعند الوصول إلى هذه المحطة سوف تصل إلى بداية جديدة ومختلفه ولكنها رائعة.
#بداية_جديدة..